تقرير: عوامل ارتفاع الإصابات بالفايروس بين الدنماركيين من أصول مهاجرة

تنويه: تم نشر هذا المقال قبل أكثر من 30 يومًا.
قد تكون بعض المعلومات الواردة فيه قديمة أو غير محدثة.

حقق قسم حقوق الإنسان في سبب تعرض الأشخاص من أصول مهاجرة بشكل أكبر للإصابة بفايروس كورونا وهذا ما خلص إليه التقرير بحسب موقع الإذاعة الدنماركية:

1- يُظهر التقرير بأن الأقليات العرقية تعيش معًا في مساحة أقل.
2- فيما يتعلق بالوظائف فإنهم أيضاً يعملون بشكل مفرط في الصناعات التي تتطلب الكثير من الاتصال بأشخاص آخرين مثل المجالات الاجتماعية والصحية وكذلك وسائل النقل.
3- يمكن أن يكون للغة أيضاً دوراً مهماً من حيث فهم المبادئ التوجيهية.
4- وأوصت دائرة حقوق الإنسان في التقرير ببذل جهود إعلامية هادفة والوصول إلى محاولة توفير عزل للمصاب خارج المنزل.

  • العدوى بين الدنماركيين من أصول مهاجرة
  • في نهاية شهر يوليو/تموز الماضي أظهرت الإحصائيات الصادرة عن معهد الدولة للأمصال (SSI) أن الإصابة بفيروس كورونا قد زادت بين الأقليات العرقية في البلديات مثل København و herlev و lyngby و køge.
  • في يونيو/حزيران الماضي قام المعهد بتحليل الإصابات لأول 10 آلاف مصاب، وتبين بأن 24% من المصابين لديهم خلفية عرقية مختلفة عن الدنماركية.-في الأسبوع 30 ، تم تسجيل 247 حالة إصابة جديدة. 59٪ لديهم خلفية عرقية غير الدنماركية.
  • ارتفع هذا الرقم إلى 63% في الأسبوع 31 ، وهو أحدث إحصاء، وحيث يشكل المهاجرون 14% فقط من السكان لذلك تعتبر نسبة ال 63% كبيرة.

اشترك في النشرة البريدية لموقع نبض الدنمارك

زر الذهاب إلى الأعلى
📚 شكراً لقراءتك! شاهد المزيد من مقالاتنا.

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock