27 فبراير
تسجيل أول حالة إصابة
المصاب هو صحفي يعمل في قناة تلفزونية وقضى إجازة في شمال إيطاليا. السلطات الصحية تتوقع ظهور حالات أخرى ولكنها في نفس الوقت لا تتوقع انتشار كبير للفيروس في الدنمارك
28 فبراير
ارتفاع عدد الإصابات إلى 2 والشركات الدنماركية تبدأ بأخذ تدابير وقائية.
29 فبراير
عدد الإصابات يرتفع إلى ثلاث، والحالة الثالثة كانت قد شاركت في مؤتمر في ألمانيا
والسلطات ترى أن خطر العدوى في الدنمارك محدود، لأن جميع الإصابات المسجلة انتقلت لهم العدوى في الخارج
1 مارس
تسجيل إصابة رابعة في البلاد كانت على تواصل مع الإصابة الثانية
2 مارس
عدد الإصابات يستقر عند 4 ووزارة الخارجية تنصح بعدم السفر إلى شمال إيطاليا
3 مارس
122 دنماركي في الحجر الصحي الطوعي
عدد الإصابات يرتفع إلى 10 السلطات الصحية تطالب الدنماركيين العائدين من الصين وإيران وشمال إيطاليا وكوريا الجنوبية البقاء في منازلهم لمدة أسبوعين
4 مارس
عدد المصابين يصل 15 ووزير الصحة يقرر البدء في استخدام بعض فقرات قانون الوباء والذي يعطي السلطلا صلاحيات فرض الحجر المنزلي وعزل مناطق معينة
5 مارس
عدد الإصابات يصل 20 وأول مصاب يتماثل للشفاء
وزارة الخارجية تدعوا الدنماركيين لأخذ درجة عالية من الحيطة والحذر أثناء السفر لعدة دول أوروبية.
6 مارس
عدد الإصابات يصل إلى 21
لسلطات تنصح بإلغاء الفعاليات التي تضم أكثر من 1000 شخص عدد الدنماركيين في الحجر المنزلي يصل إلى 425 والسلطات الصحية تدعوا المواطنين لعدم تبادل القبل والعناق والحفاظ على مسافة من الآخرين
7 مارس
عدد الإصابات يصل 27 والسلطات تعتبر أن العدوى أصبحت داخلية رابطة الدوري الدنماركي لكرة القدم تقرر إجراء المباريات بدون جمهور
8 مارس
عدد الإصابات يصل 35 الحكومة تعقد إجتماعات مع ممثلي سوق العمل لنقاش كيفية التقليل من تأثير الأزمة على الاقتصاد
9 مارس
عدد الإصابات يصل إلى 90 وأول ست حالات تدخل المشافي
وزارة الخارجية تحث الدنماركيين على عدم السفر إلى إيطاليا
10 مارس
عدد الإصابات يصل إلى 262 وزيرة الخارجية تحث المواطنين على عدم السفر لعدة مناطق في العالم
الحكومة تعلن عن نيتها مساعدة أصحاب الفعايات والنشاطات الكبيرة التي تم إلغائها.