تاريخ الدنمارك في 25 نقطة

تاريخ الدنمارك في 25 نقطة
تعود كلمة “الدنمارك” إلى عصر الفايكنج، والمنحوتة على حجر الجيلينج الشهير لسنة 900 ميلادية تقريبًا. ولكن الدنمارك اليوم تختلف كثيرًا عن ماضيها التاريخي. بين القرنين الثالث عشر والسابع عشر، كانت الدنمارك دولة عظمى وكان نفوذها مماثلاً لنفوذ أكبر البلدان الأوروبية. واليوم يجسد الحجم الحالي للدنمارك ونفوذها ثمرة 400 عام من التنازلات الإجبارية عن أراضيها وحالات الاستسلام وخسارة المعارك. وعلى الرغم من كونها دولة صغيرة، لا تزال الدنمارك تتفوق على الكثير من البلاد التي تفوقها في الحجم في العديد من المجالات المختلفة بما في ذلك التصميم والهندسة المعمارية والزراعة والتقنيات الصديقة للبيئة والصناعات الدوائية.
التاريخ الدنماركي في 25 نقطة
12500 قبل الميلاد هجرة الصيادين الأوائل
3900 قبل الميلاد الزراعة وتربية الحيوانات
400 – 700 بداية التوسع الحضري
866 – 867 فتح الفايكنج ليورك
965 دخول المسيحية
1015 – 1034 إنجلترا تحت الحكم الدنماركي
1397 – 1523 اتحاد كالمار مع النرويج والسويد
1479 تأسيس جامعة كوبنهاجن
1536 حركة الإصلاح الديني إدماج النرويج في الدنمارك
1660 – 1661 دخول الحكم المطلق
1666 – 1917 المستعمرات الدنماركية في جزر الكاريبي
1807 قصف كوبنهاجن من قبل البحرية الإنجليزية
1814 خروج النرويج من الاتحاد
1848 إلغاء الحكم المطلق
1849 أول دستور ليبرالي، دستور يونيو
1864 خسارة الدوقيات الألمانية
1901 ظهور مسؤولية مجلس الوزراء
1914 – 1918 الحيادية الدنماركية خلال الحرب العالمية الأولى
1915 الإصلاحات الدستورية، منح حق التصويت للنساء
1920 تصويت شمال شليسفيغ لصالح إعادة الاتحاد مع الدنمارك
1940 – 1945 الاحتلال الألماني
1945 العضوية التأسسية في الأمم المتحدة
1949 عضوية حلف شمال الأطلسي
1973 عضوية السوق الأوروبية المشتركة
1993 عضوية الاتحاد الأوروبي
صحيفة الوقائع حول التاريخ
إن الدرجة العالية من التجانس التقليدي وتوافق الآراء في المجتمع الدنماركي يرتبط ارتباطا وثيقاً بسمات تاريخية متنوعة: التأثير العقائدي لكنيسة الدولة اللوثرية، وتَجَانُس معظم السكان نتيجة الحكم المطلق، والتصنيع الذي ظهر مؤخرًا، وعدم قدرة الأحزاب السياسية على حشد الأغلبية المطلقة بمفردها، مما جعل الوصول إلى تسوية شرطًا في الحياة السياسية.